شركة «كيونت» تواصل التزامها في محاربة وباء “كوفيد 19” وتعلن عن سلسلة من التبرعات

انضمت شركة «كيونت» إلى الزخم الوطني من أجل المساهمة في الجهود المبذولة للحد من تأثير وباء فيروس كورونا المستجد “كوفيد 19” على الفئات الضعيفة، لتبصم بذلك على خطوة جديدة في نهجها المتبع كشركة مسؤولة.

ومنذ بداية تفشي الوباء، قدمت الشركة العالمية المتخصصة في البيع المباشر سلسلة من التبرعات لدعم المتضررين الأكثر حرمانا والذين تأثروا بالوباء، بالإضافة إلى الموظفون العاملون في الخطوط الأمامية داخل المستشفيات.

 كما ساهمت الشركة ماديا في مبادرة “أنا معاك” التي تضم مجموعة من المواطنين الذين قرروا وضع اليد في اليد خلال هذه الفترة ومساعدة المحتاجين من خلال منح الفئات المتضررة العاملين في القطاع غير المهيكل قسائم شراء تخول لهم اقتناء المواد الغذائية الأساسية وغيرها من الاحتياجات اليومية، واستطاعت المبادرة في أقل من 20 يوما من إدخال البهجة والسرور على ما يقرب 7 آلاف أسرة، والعمل في استمرار متواصل.

وبالإضافة إلى ذلك، قامت “كيونت” بالتبرع بالعديد من أنظمة ترشيح وتنقية المياه”HomePureNova”لفائدة الأطباء والمرضى في كل من المستشفى الجامعي إبن رشد، ومستشفى مولاي يوسف في الدار البيضاء، حيث يضمن النظامترشيح المياه على 9 مراحل، ويحتوي على غشاء ألياف (ألترا تيك) 35 يقضي على 99,9999% من الباكتيريا و 99,99% من الفيروسات.

وبهذه المناسبة، صرحت مالو ت.كالوزا، الرئيسة التنفيذية لشركة «كيونت»:”التضامن وحس المشاركة من أهم الركائز التي نعتمد عليها في “كيونت”. وخلال هذه الفترة الصعبة، سعينا إلى تعبئة الجهود لدعم العاملين في مجال الرعاية الصحية، هؤلاء الأشخاص يقفون في الصفوف الأمامية لمواجهة الوباء، دون نسيان المواطنين المحتاجين الذين يواجهون الأزمة”.

وعلى امتداد تاريخها، لم يترنح التزام الشركة بمهمتها “ارتقي بنفسكلمساعدةالبشريةRYTHM”، واليوم “كيونت” تواصل تعزيز روابطها مع المجتمعات التي تعمل فيها من خلال مساهمات وأنشطة المسؤولية الاجتماعية للشركات.

وفي المغرب، قادت الشركة بالعديد من المبادرات الخيرية المختلفة، بما في ذلك توزيع وجبات الإفطار والاحتياجات الأساسية على الأسر والأشخاص المحتاجين خلال شهر رمضان في السنوات الماضية، كما تخطط الشركة حاليا إلى توسيع نطاق المبادرة خلال هذه السنة بهدف إدراج مناطق أخرى من المملكة.